تعرف على المؤشر الجلايسيمي لنبق البحر والحمل الجلايسيمي له والقيم الغذائية وفوائده الصحية وتاثير نبق البحر على مستوى السكر في الدم.
المؤشر الجلايسيمي لنبق البحر
المؤشر الجلايسيمي لنبق البحر يبلغ 30، مما يجعله ضمن الأطعمة ذات المؤشر الجلايسيمي المنخفض.
الحمل الجلايسيمي لنبق البحر
الحمل الجلايسيمي لنبق البحر لكل 100 غرام يساوي 0.8، مما يصنفه في فئة الأطعمة ذات الحمل الجلايسيمي المنخفض.
الحقائق الغذائية لنبق البحر
يحتوي 100 غرام من نبق البحر على:
- السعرات الحرارية: 52 سعرة حرارية (218 كيلوجول)
- البروتينات: 0.9 غرام
- الكربوهيدرات: 2.5 غرام
- الدهون: 5.0 غرام
الفوائد الصحية لنبق البحر
- دعم صحة الجلد: يحتوي نبق البحر على نسبة عالية من الأحماض الدهنية الأساسية مثل أوميغا-7، مما يساهم في تحسين مرونة الجلد وترطيبه.
- تعزيز جهاز المناعة: بفضل غناه بفيتامين C ومضادات الأكسدة، يساهم نبق البحر في تعزيز مناعة الجسم ومكافحة العدوى.
- تحسين صحة القلب: الأحماض الدهنية الموجودة في نبق البحر تدعم صحة القلب من خلال خفض مستويات الكوليسترول الضار وتحسين مرونة الأوعية الدموية.
- تقليل الالتهابات: مضادات الأكسدة القوية مثل الفلافونويدات تساعد في تقليل الالتهابات المزمنة، مما يحمي من أمراض مثل التهاب المفاصل.
- تنظيم مستويات السكر في الدم: بفضل المؤشر الجلايسيمي المنخفض، يُعتبر نبق البحر خيارًا غذائيًا مفيدًا للأشخاص المصابين بالسكري.
- تعزيز صحة الجهاز الهضمي: الألياف الغذائية في نبق البحر تساعد على تحسين حركة الأمعاء وتقليل مشكلات الجهاز الهضمي مثل الإمساك.
- حماية العين: نبق البحر غني بفيتامين A، الذي يدعم صحة العين ويحميها من مشكلات مثل الجفاف وضعف الرؤية.
- زيادة الطاقة: يوفر نبق البحر طاقة طبيعية بفضل محتواه من الفيتامينات والمعادن، مما يجعله مفيدًا لتحسين النشاط العام.
ختاما، رغم الفوائد العديدة لنبق البحر، يُنصح بتناوله باعتدال لتجنب أي تأثيرات جانبية محتملة مثل الحساسية، خاصة عند الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات في الجهاز الهضمي.