تعرف على المؤشر الجلايسيمي للبرقوق الياباني والحمل الجلايسيمي له والقيم الغذائية وفوائده الصحية وتعرف على تاثيره على مستوى السكر في الدم.
المؤشر الجلايسيمي للبرقوق الياباني
المؤشر الجلايسيمي للبرقوق الياباني يبلغ 55، مما يجعله ضمن الأطعمة ذات المؤشر الجلايسيمي المنخفض.
الحمل الجلايسيمي للبرقوق الياباني
الحمل الجلايسيمي للبرقوق الياباني لكل 100 غرام يساوي 5.7، مما يصنفه في فئة الأطعمة ذات الحمل الجلايسيمي المنخفض.
الحقائق الغذائية للبرقوق الياباني
يحتوي 100 غرام من البرقوق الياباني على:
- السعرات الحرارية: 47 سعرة حرارية (197 كيلوجول)
- البروتينات: 0.4 غرام
- الكربوهيدرات: 10.4 غرام
- الدهون: 0.2 غرام
الفوائد الصحية للبرقوق الياباني
- تعزيز صحة الجهاز الهضمي: البرقوق الياباني غني بالألياف الغذائية، مما يساعد على تحسين حركة الأمعاء وتقليل خطر الإصابة بالإمساك.
- دعم صحة القلب: يحتوي البرقوق الياباني على عناصر مفيدة مثل البوتاسيوم، الذي يساعد في تقليل ضغط الدم وخطر الإصابة بأمراض القلب.
- تقوية المناعة: فيتامين C الموجود في البرقوق الياباني يعزز جهاز المناعة ويحمي الجسم من العدوى.
- تحسين صحة الجلد: يحتوي البرقوق الياباني على مضادات الأكسدة مثل فيتامين C، التي تحافظ على مرونة الجلد ونضارته.
- تنظيم مستويات السكر في الدم: بفضل مؤشره الجلايسيمي المنخفض، يُعتبر البرقوق الياباني خيارًا مناسبًا لمرضى السكري.
- تقليل الالتهابات: مضادات الأكسدة في البرقوق الياباني تساعد في تقليل الالتهابات المزمنة، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض مثل التهاب المفاصل.
- تعزيز صحة الكلى: يساعد البرقوق الياباني على تنظيم توازن السوائل في الجسم، مما يعزز صحة الكلى.
- زيادة الطاقة: يوفر البرقوق الياباني طاقة طبيعية بفضل محتواه من الكربوهيدرات الصحية.
ختاما، رغم فوائد البرقوق الياباني المتعددة، ينصح بتناوله بكميات معتدلة لتجنب أي تأثير سلبي على مستويات السكر في الدم، خاصة للأشخاص المصابين بالسكري.